نصائح للحفاظ على الشعر
ينبت الشعر من بويصلات تحت سطح الجلد والتى هي عبارة عن انغمادات لبشرة الجلد داخل الجلد والتى تمثل الجزء الحي من الشعر، والبصيلة هى المسئوله عن تكوين أجزاء الشعره من خلال خلايا متميزه ، وتتصل البصيله بطبقه الأدمه من خلال مكان يسمى الحلمه , وعن طريق هذه الحلمه وما يصل إليها من شريان ووريد وشعيرات دمويه فإن الشعر يستقبل غذائه . والبصيله هى الجزء الوحيد الحى فى الشعره . أما جراب الشعره فهو جزء متحور من طبقات الجلد وقد جاء الإسم لكون هذا الجزء يشبه ويحيط الجراب بالجزء العميق للشعره وفى قاعده هذا الجراب يوجد ما يعرف بالحلمه وهى مجموعه من الخلايا النشطه سريعه الأنقسام , تتطور وتتحور إلى خلايا وقرنيه وتمثل كل خليه منها اللبنه الأساسيه التى تكون الشعره وهذه الحلمه هى التى تنقل الغذاء من الدم إلى جذر أو بصيلة الشعره . أما الجزء البارزمن الشعر فوق سطح الجلد فهو يتركب من مادة الكيراتين وهي مادة غير حية (وهى تمثل نفس المادة التى تتركب منها الأظافر) أى تمثل الجزء الغير حي من الشعر ، ويحيط بـ بويصلات الشعر غدد دهنية تصب بها إفراز دهني يمضي خلال جراب الشعرة لتطرية الشعر وبناء على كمية هذا الإفراز يوصف الشعر بأنه دهني أو جاف أو طبيعي. كما يحيط بـ بويصلات الشعر خلايا ملونة تصبغ خلايا الشعر النامية بلون مميز، وهذا اللون المكتسب يتحدد بناء على عامل وراثي ,فكلما زاد بالشعرتركيز المادة الملونة التى تعرف كيميائيا بالميلانين صار أسود اللونً, وإذا قل تركيزها صار بني اللون ثم أشقر ثم اللون الأفتح من ذلك ، أما الشعر الأبيض اللون فإنه يتكون نتيجة وجود فقاعات صغيرة جداً من الهواء في الشعر يكون السبب فيها عادة التقدم فى السن أو نتيجة إصابة بويصلات الشعر بالحروق أو مرض البهاق, أو غيرذلك من الأمراض.
وعادة ما تمر الشعرة خلال تكوينها ونموها بثلاث مراحل مختلفة تبدأ بمرحلة النمو والتطور والتى تقضي فيها الشعرة تقريبا فترة 1000 يوم بمعدل إستطالة يصل الى 0.4 ملليمتر كل يوم (فى الأحوال العادية التى يكون فيه الشخص بعيدا عن الإصابة بأمراض خاصة مثل أمراض الدم وسوء التغذية وغيرها)، ثم تأتى المرحلة الثاينة وهي مرحلة الاستقرار والاستراحة وتقضي فيها الشعرة تقريبا فترة 100 يوم وبعد ذلك تدخل الشعرة آخر مرحلة فى حياتها وهي مرحلة السقوط ..وفيها يتم خروج الشعرة من جلدة فروة الراس وتبدا بالارتفاع رويدا رويدا من جذورها وتفصل عن الحلمة التى تغذيها بالدم وتبدأ في الارتفاع حتي تسقط من جلدة فروة الراس، لتبدأ من نفس المكان مرحلة نمو شعرة جديدة وتستغرق تلك المرحلة 14 يوم تقريبا.
ولا يمر جميع شعر الجسم بهذه المراحل الثلاثه فى نفس الوقت, ولكن ما يحدث أن الشعرلا يسقط جميعه فى نفس الوقت , ففى الوقت الذى تكون فيه مجموعه فى حاله سقوط ورحيل , تكون مجموعه أخرى فى حاله أستقرار وكمون , ومجموعه أخرى من بصيلات الشعر فى مرحله التكوين والنمو ، وهذه المراحل الثلاثه تكون فى وضع متوازن فى الأحوال العاديه ، ولما كانت مرحله النمو طويله (مايقرب من ألف يوم) لذا نجد أن مايقرب من 85% من شعر الرأس فى مرحله نمو والباقى 14 % يمر بمرحله سكون والإستقرار , 1 % فقط يمر بمرحله السقوط . ويوجد فى جسم الأنسان مايقرب من 5 ملايين جراب للشعر منها مائه الف فى فروه الرأس فقط ، مع العلم أن الإنسان مع تقدم العمر يفقد عدداً من جريبات الشعر, أى يقل عدد الشعر الأجمالى مع تقدم العمر.
ولقد ساد الاعتقاد بأن صحة الشعرومظهرة يرجع بالدرجة الأولى الى مستحضرات التجميل مثل الزيوت والكريمات والأعشاب والخلطات الطبيعية، بينما أثبتت الدراسات العلمية أن تلك العوامل لا تمثل سوى 10 % من إجمالى العوامل المؤثرة على الشعر بينما يمثل العامل الأكبر فى صحة وسلامة الشعر التغذية الصحيحة ا التي تلعب دوراً في ذلك بنسبة 10%، أما الاهتمام بتغذية بصيلات الشعر من داخل الجسم، وذلك عن طريق التغذية الصحيحة وحصول البصيلات التى تقوم بإنتاج الشعرعلى إحتياجاتها الضرورية من المكونات الغذائية فإنها تشكل ما يزيد عن 90% من صحة الشعر وسلامته بل وعدم زيادة نسبة سقوطه الشعر أو تقصفة وهى من أكبر العوامل التى تكون سببا فى إصابه الكثير من الفتيات والسيدات بالإكتئاب والشعور بالإحباط .. كما أن الشعر مثله مثل باقي أجزاء الجسم خاصة الجلد يعكس ما نأكل ، ولآبد أن نجعل الشعر يتغذى غذاءً كاملا وصحيحا وهذا يتوقف على ما نتناوله من طعام، وإذا كانت فروة الرأس هي منبت الشعر الذي يغذيه ويقويه فإن الدم في الحقيقة هو التربة التي فيها ينمو الشعر ويعتمد عليها في تكوينه وقوته أو ضعفه ونحن نحدد بما نأكله ما يحمله هذا الدم إلى جذور الشعر من غذائية مختلفة هامة وأساسية يحتاج إليها حتى ينمو نموا طبيعيا ويصبح تاجا على رؤسنا نتباهى به جميعا. لذلك سوف نقوم الآن بإستعراض بعض المكونات الغذائية ودورها الفعال بل ومصادرها المختلفة والتى تلعب دورا رئيسيا فى صحة وسلامة الشعر وقوته ومتانته وتجنب ضعفة وتقصفة وسقوطة.
وعادة ما تمر الشعرة خلال تكوينها ونموها بثلاث مراحل مختلفة تبدأ بمرحلة النمو والتطور والتى تقضي فيها الشعرة تقريبا فترة 1000 يوم بمعدل إستطالة يصل الى 0.4 ملليمتر كل يوم (فى الأحوال العادية التى يكون فيه الشخص بعيدا عن الإصابة بأمراض خاصة مثل أمراض الدم وسوء التغذية وغيرها)، ثم تأتى المرحلة الثاينة وهي مرحلة الاستقرار والاستراحة وتقضي فيها الشعرة تقريبا فترة 100 يوم وبعد ذلك تدخل الشعرة آخر مرحلة فى حياتها وهي مرحلة السقوط ..وفيها يتم خروج الشعرة من جلدة فروة الراس وتبدا بالارتفاع رويدا رويدا من جذورها وتفصل عن الحلمة التى تغذيها بالدم وتبدأ في الارتفاع حتي تسقط من جلدة فروة الراس، لتبدأ من نفس المكان مرحلة نمو شعرة جديدة وتستغرق تلك المرحلة 14 يوم تقريبا.
ولا يمر جميع شعر الجسم بهذه المراحل الثلاثه فى نفس الوقت, ولكن ما يحدث أن الشعرلا يسقط جميعه فى نفس الوقت , ففى الوقت الذى تكون فيه مجموعه فى حاله سقوط ورحيل , تكون مجموعه أخرى فى حاله أستقرار وكمون , ومجموعه أخرى من بصيلات الشعر فى مرحله التكوين والنمو ، وهذه المراحل الثلاثه تكون فى وضع متوازن فى الأحوال العاديه ، ولما كانت مرحله النمو طويله (مايقرب من ألف يوم) لذا نجد أن مايقرب من 85% من شعر الرأس فى مرحله نمو والباقى 14 % يمر بمرحله سكون والإستقرار , 1 % فقط يمر بمرحله السقوط . ويوجد فى جسم الأنسان مايقرب من 5 ملايين جراب للشعر منها مائه الف فى فروه الرأس فقط ، مع العلم أن الإنسان مع تقدم العمر يفقد عدداً من جريبات الشعر, أى يقل عدد الشعر الأجمالى مع تقدم العمر.
ولقد ساد الاعتقاد بأن صحة الشعرومظهرة يرجع بالدرجة الأولى الى مستحضرات التجميل مثل الزيوت والكريمات والأعشاب والخلطات الطبيعية، بينما أثبتت الدراسات العلمية أن تلك العوامل لا تمثل سوى 10 % من إجمالى العوامل المؤثرة على الشعر بينما يمثل العامل الأكبر فى صحة وسلامة الشعر التغذية الصحيحة ا التي تلعب دوراً في ذلك بنسبة 10%، أما الاهتمام بتغذية بصيلات الشعر من داخل الجسم، وذلك عن طريق التغذية الصحيحة وحصول البصيلات التى تقوم بإنتاج الشعرعلى إحتياجاتها الضرورية من المكونات الغذائية فإنها تشكل ما يزيد عن 90% من صحة الشعر وسلامته بل وعدم زيادة نسبة سقوطه الشعر أو تقصفة وهى من أكبر العوامل التى تكون سببا فى إصابه الكثير من الفتيات والسيدات بالإكتئاب والشعور بالإحباط .. كما أن الشعر مثله مثل باقي أجزاء الجسم خاصة الجلد يعكس ما نأكل ، ولآبد أن نجعل الشعر يتغذى غذاءً كاملا وصحيحا وهذا يتوقف على ما نتناوله من طعام، وإذا كانت فروة الرأس هي منبت الشعر الذي يغذيه ويقويه فإن الدم في الحقيقة هو التربة التي فيها ينمو الشعر ويعتمد عليها في تكوينه وقوته أو ضعفه ونحن نحدد بما نأكله ما يحمله هذا الدم إلى جذور الشعر من غذائية مختلفة هامة وأساسية يحتاج إليها حتى ينمو نموا طبيعيا ويصبح تاجا على رؤسنا نتباهى به جميعا. لذلك سوف نقوم الآن بإستعراض بعض المكونات الغذائية ودورها الفعال بل ومصادرها المختلفة والتى تلعب دورا رئيسيا فى صحة وسلامة الشعر وقوته ومتانته وتجنب ضعفة وتقصفة وسقوطة.
اغذية مفيدة لشعرك
صحن من السالمون المشوي مع قليل من زيت الزيتون
وبجانبه صلصة مصنوعة من السبانخ مع صحن سلطة
يحتوي على الجرجير، البصل والجوز هو الأكل المفضل لشعرك،
إذ أن هناك مجموعة مواد غذائية يحتاجها الشعر لكي يطول، ولكي تحصلي على الشعر الذي تريدين فأنت بحاجة لـ:
1- الأوميغا 3 لشعر أطول :
إذا كنت تعاني من فقدان الشعر فالأوميغا 3 تساعد في
إعادة نمو الشعر بطريقة أسرع وأقوى. وهي أيضاً تمنع تساقط
الشعر بشكل فعال. والأطعمة الغنية بالأوميغا 3
وبجانبه صلصة مصنوعة من السبانخ مع صحن سلطة
يحتوي على الجرجير، البصل والجوز هو الأكل المفضل لشعرك،
إذ أن هناك مجموعة مواد غذائية يحتاجها الشعر لكي يطول، ولكي تحصلي على الشعر الذي تريدين فأنت بحاجة لـ:
1- الأوميغا 3 لشعر أطول :
إذا كنت تعاني من فقدان الشعر فالأوميغا 3 تساعد في
إعادة نمو الشعر بطريقة أسرع وأقوى. وهي أيضاً تمنع تساقط
الشعر بشكل فعال. والأطعمة الغنية بالأوميغا 3
هي السردين، السالمون، التونا، زيت الكانولا، البقلة والجوز.
وأيضاً يمكنك الحصول على الأوميغا 3 من خلال حبوب المكملات الغذائية الموجودة في الصيدليات.
هذه النصائح ستساعدك في حماية شعرك والوقاية من الاعراض الجانبية لفرط استعمال الاجهزة المخصصة لفرد الشعر
تجنبي استعمال مكواة الشعر بقدر الإمكان، على الاقل مرة واحدة في الاسبوع، ولا تنسي استعمال المنتجات المخصصة لحماية الشعر من الحرارة.
تجنبي استخدام كمية كبيرة أو منتجات مختلفة مع بعضها البعض لحماية الشعر لأن ذلك سيزيد من لزوجة الشعر.
اختاري أدوات تصفيف شعر ذات نوعية جيدة.ودات اسنان رطبة
تجنبي استعمال المكواة قريبا من الجذور.
امنحي الشعر فترة من الراحة، لا تجففيه يوميا بالسشوار.
لا تقومي بفرد الشعر إذا كان مبللا، لأنه سيتعرض للاحتراق والتلف.
استخدمي منتجات الملائمة لنوعية شعرك.
قومي بقص أطراف الشعر بانتظام للتخلص من الاطراف الجافة وزيادة قوته.
قومي بتنظيف الأدوات المستخدمة بعد الاستعمال أو على الاقل كل اسبوع للتخلص من خلايا فروة شعرك الميتة.
حاولي عدم لمس الشعر كثيرا لأن ذلك يزيد من إفراز الزيوت الطبيعية وبالتالي لزوجة الشعر.
وصفة لتخفيف تساقط الشعر
بيضه - ملعقه كبيره عسل - خلطه زيوت - ريحان مجفف - والي شعرها
جاف تضع مايونيز
تخلطون كل مع بعض و تحطونه على شعركم لمده ساعتين على الأقل
و استمرو عليها و راح تشوفون الفرق
وصفة لتكثيف الشعرصفار بيضه.. 3ملاعق زيت الخروع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق